التصنيف: أخر الأخبار

وفدا من جمعية الحركة من أجل السلام يزور النجدة

وفدا من جمعية الحركة من أجل السلام يزور النجدة

in أخر الأخبار

صور، استقبلت جمعية النجدة الإجتماعية وفدا من جمعية الحركة من أجل السلام Movimiento por la Paz – MPDL مؤلف من السيدة مايتي سيرانو والسيد ايزيبا اماتريان من المكتب الاقليمي بعمان-الأردن ووفدا مرافقا لهم وكان في استقبال الوفد السيدة هلا مرعي مديرة فرع صور في جمعية النجدة الإجتماعية ومسؤولي المشاريع والبرامج وفريق الجمعية، وقد جاءت الزيارة في إطار تعزيز الشراكة بين الجمعيتين وقد إطلع الوفد على أنشطة لمجموعة من الأطفال/ات حول المساواة بين الأطفال والطفلات في مركز التربية والدعم النفس-اجتماعي كما جال في مركز التأهيل المهني حيث تحدث الى الطلبة والمدرسين حول سير الدورات والمواد التدريبية والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للطلبة. وفي ختام الجولة تم تقديم مداخلات حول أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وفي منطقة صور خاصة. كما جرى التأكيد على أهمية الزيارة الحالية واستمرار عقد الزيارات للمخيمات الفلسطينية في لبنان لأنها تمثل شكلا من اشكال التضامن
ما بتمرق

ما بتمرق

in أخر الأخبار

أطلقت جمعية النجدة الإجتماعية بالشراكة مع المساعدات الشعبية النرويجية حملة (ما بتمرق) لحث المعنيين على دعم مستلزمات الدورة الشهرية في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، في ظل الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يعيشها للاجئين تواجه النساء والفتيات معاناة مضاعفة مع ارتفاع أسعار منتجات الدورة الشهرية ارتفاعاً جنونياً، وغياب الدعم على مستلزمات الدورة الشهرية عن سلّم أولويات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، ما أجبر بعضهن للجوء إلى البدائل ضاعفات من معاناتهنّ وهدّد حياتهنّ الصحية والإنجابية وحتى النفسية.
نتحدث عن احتياجات النساء والفتيات لرفع مستوى الوعي لديهنّ، لأن غالبًا ما يترددن في مناقشة حاجتهنّ لمستلزمات الدورة الشهرية وهو أحد أسباب فقر الدورة الشهرية، بلغ إجمالي المساعدات ‬الموزعة من مستلزمات الدورة الشهرية في‭ ‬المخيمات الفلسطينية لـ 973 عائلة، ضمن مشروع الحماية من العنف القائم على أساس النوع الاجتماعي (SGBV) في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان.

مسيرة حاشدة في نانسي/فرنسا لمناصرة الشعب الفلسطيني

مسيرة حاشدة في نانسي/فرنسا لمناصرة الشعب الفلسطيني

in أخر الأخبار

نانسي، بمشاركة جماهيرية واسعة من مختلف اطياف المجتمع وبدعوة ما قرب عشرين جمعية ونقابة فرنسية شارك 1200 متظاهر للتعبير عن دعمهم للشعب الفلسطيني. وكانت مداخلة السيد غي بيريه مُمثل جمعية التضامن مع الشعب الفلسطيني بالنيابة عن مجموعة الـ 18 منظمة الداعية لهذه التظاهرة، أشكركم على الاستجابة بأعداد كبيرة لإظهار تضامنكم مع الشعب الفلسطيني. أود أن أذكر من هذه المنظمات:
ADEP Grand Est ، AFPS (Association France Palestine Solidarité التي بدأت هذا الحدث والتي أمثلها ) ، ASPS (Association de Solidarité avec le Peuple Sahraoui) ، ATMF (جمعية العمال المغاريين في فرنسا) ، EELV (Europe Écologie Les Verts) ، و FSU54 ، و France Syria Entraide ، و La France Insoumise du Grand Nancy ، ورابطة حقوق الإنسان ، و MAN (حركة بديل غير عنيف) ، و MOC (حركة اعتراض الضمير) ) ، حركة السلام ، NPA54 ، PCF54 ، حزب اليسار 54 ، Sud Solidaires ، UJFP (الاتحاداليهودي الفرنسي من أجل السلام-) ، UAVJ (صوت يهودي آخر).
إنه لمن دواعي السرور حقًا أن نرى هذا العدد الكبير منكم وأن نرى كل مظاهر التضامن مع الشعب الفلسطيني في جميع أنحاء العالم. منذ عدة سنوات اختفت القضية الفلسطينية من على رادارات الإعلام. ربما شعرت وسائل الإعلام المتعطشة للإثارة أنه لم يكن هناك ما يكفي من الأحداث المذهلة التي تحدث في إسرائيل وفلسطين لجذب انتباهه  ومع ذلك، فإن ما يحدث على الأرض خطير للغاية. دأبت إسرائيل منذ سنوات على تدمير المجتمع الفلسطيني، وهو مشروع يتم القيام به خطوة بخطوة ولكن بشكل منهجي. أولا وقبل كل شيء، الاستيطان هو الذي يتسارع في الضفة الغربية، مما يجعل الحياة مستحيلة بشكل متزايد على السكان الفلسطينيين. إنه أيضًا حصار غزة الذي استمر لمدة 15 عامًا ويعني أن 2 مليون من سكانها يعيشون هناك في ظروف قاسية بشكل متزايد. حتى فلسطينيو إسرائيل لم يسلموا. لقد تفاقم التمييز الذي يواجهونه في الآونة الأخيرة مع انتشار القوانين التي تنتهك المساواة في حقوقهم مع حقوق اليهود، وأولها قانون الدولة القومية للشعب اليهودي الذي وضع حجر الأساس لحقيقة أن إسرائيل هي ليست دولة كل مواطنيها، لكنها دولة اليهود فقط في هذه الانتهاكات لحقوق الشعب الفلسطيني، بغض النظر عن تنوعها من الضفة الغربية إلى إسرائيل عبر غزة، هناك نظام واحد في العمل اسمه: الفصل العنصري. تم الاعتراف بمنظمتين كبيرتين لحقوق الإنسان:» بتسليم» في إسرائيل و»هومن رايتس ووتش «على المستوى الدولي..
كل هذا لا يثير الدهشة عندما تفكر في أن اليمين المتطرف والمستوطنين الأكثر عنصرية لديهم الآن ثقل كبير في السلطة السياسية في إسرائيل. في الانتخابات الأخيرة، دخل ورثة حزب» مئير كهانا «، المحظور في إسرائيل عام 1994، إلى الكنيست، وهو الآن يدفعه إلى التطرف. والجيد! نتنياهو مستعد لتشكيل حكومة مع هؤلاء.
في السنوات الأخيرة، مع نجاحاته الانتخابية وزوال اليسار، بتشجيع من دعم أمريكا ترامب، وأمامه طاقم سياسي فلسطيني فقد مصداقيته تمامًا، شعرت القوة الإسرائيلية بأجنحة. وأعرب عن اعتقاده أن بإمكانه التصرف مع الإفلات من العقاب لوضع حد للقضية الفلسطينية في أسرع وقت ممكن.
لكننا لا نذل مع الإفلات من العقاب وإلى أجل غير مسمى شعباً مثل الشعب الفلسطيني الذي لديه خبرة طويلة في المقاومة.
وبكل شجاعة، بينما تتخلى عنه دول العالم بأسره والمؤسسات الدولية، باستثناء المحكمة الجنائية الدولية، بينما يتخلى عنهم قادتهم السياسيون، ارتفع هذا الشعب لتوه ليقول: كفاية. احترام الشعب الفلسطيني!
وما كسر ظهر الجمل كان في القدس، والحظر المفروض على التجمعات عند بوابة دمشق بالنسبة للفلسطينيين وحيث سمحت الشرطة للمتطرفين اليهود بالاحتجاج بحرية على صيحات «الموت للعرب». والقمع العنيف الذي يمارس على ساحة المساجد حتى داخل المسجد الأقصى. وفي النهاية طرد سكان حي الشيخ جراح من ديارهم.
ردت حماس من غزة بإطلاق صواريخ على إسرائيل، التي لم تتردد في الرد بطريقة غير متكافئة على الإطلاق، وكالعادة لم تتجنب السكان المدنيين. اليوم، قتلت صواريخ حماس 9 إسرائيليين، بينما أودى القصف الإسرائيلي لغزة بحياة أكثر من 130 شخصًا، من بينهم حوالي 30 طفلاً. هذا الصباح، قُتلت 8 نساء وطفلين، جميعهم من عائلة واحدة.
الجديد مقارنة بالمواجهات الكبرى السابقة هو أن الشعب الفلسطيني كله هو الذي ينتفض اليوم، بما في ذلك في قلب إسرائيل، أو في المدن الكبيرة مثل اللد وسانت حيفا – جان داكري. تخشى السلطات الإسرائيلية هذه الحركات أكثر بكثير من صواريخ حماس لأنها تكشف للعالم كل العيوب الداخلية للمجتمع الإسرائيلي، والتي قد لا تكون ديمقراطية كما يود البعض أن يقول.
ممثلو إسرائيل وأنصارها الذين يتحدثون في وسائل الإعلام يسعون لإخفاء الأسباب الجذرية للاندلاع الحالي. في أصل ذلك كانت عملية نزع الملكية التي عانى منها الشعب الفلسطيني، وهي عملية بدأت منذ أكثر من قرن وتستمر حتى اليوم. في 15 مايو، يحيي الفلسطينيون ذكرى النكبة، الكارثة التي شهدت في عام 1948 طرد ما يقرب من 800.000 فلسطيني من أراضيهم على يد الجيوش الصهيونية. ما تفعله إسرائيل اليوم هو متابعة للنكبة. يريدونا أن نصدق أن الفيلم بدأ بإطلاق حماس للصواريخ. وبالتالي فإن الأخير سيكون هو المعتدي وإسرائيل ستدافع عن نفسها فقط. لكن هذه الحكاية تخدع عددًا أقل وأقل من الناس.
للأسف، هذه الأطروحة التي تتكرر بطريقة فاضحة من قبل الحكومة الفرنسية والتي أدانت بشدة تفجيرات حماس دون إدانة تلك التفجيرات الإسرائيلية، ولا الأعمال الأخيرة في القدس. في دعمها لإسرائيل تذهب الحكومة الفرنسية الى ابعد من ذلك، من خلال السعي لمنع بلدنا من التعبير عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني. حظر التجمع اليوم في باريس هو اعتداء خطير على حرية التعبير. بحجة الدفاع عن النظام العام، فإن هذا المنع من شأنه أن يسبب الفوضى العامة. كما أنها المرة الأولى التي يتم فيها اعتقال رئيس جمعية لإذاعة مقابلة مع وزارة الخارجية. في هذه الحالة أتكلم عن، «برتراند هيلبرون «، رئيس جمعية التضامن مع الشعب الفلسطيني. يلومه» سيون «على تنظيم مسيرة محظورة. وتجدر الإشارة إلى أن الحظر لم يُعلن إلا قبل ساعات قليلة من تنفيذه. لذا على الرغم من أن «برتراند هايلبرون» أراد إلغاءها، فقد فات الأوان للقيام بذلك. فقد تم تقييد يدي» برتراند هيلبرون» مثل المجرمين واحتجز لمدة 6 ساعات.
هذا السلوك لا يليق بفرنسا.
واليوم، في جميع أنحاء فرنسا، خرج آلاف الناس إلى الشوارع تضامنا مع الشعب الفلسطيني. وفي المنطقة، كانت هناك مظاهرات في «ميتز» و»لونيفيل» و»سانت – ديه». يجب على الحكومة الفرنسية الاستماع إليهم. ويجب عليها أن تدين جرائم إسرائيل، ولكن يجب ألا ترضى بالتحدث فقط. ويجب عليها أن تفرض عقوبات على إسرائيل.
! تحيا فلسطين

زيارة وفد فرنسي رفيع المستوى لجمعية النجدة الإجتماعية في البقاع

زيارة وفد فرنسي رفيع المستوى لجمعية النجدة الإجتماعية في البقاع

in أخر الأخبار

سعدنايل، البقاع، استقبلت جمعية النجدة الإجتماعية ومؤسسة أسمايه في مركز النجدة، وفدا فرنسيا رفيع المستوى مؤلف من السيد إيرك شافلييه، مدير مركز الدعم والأزمات، والسيد آرثر بوتو من مركز العمليات الإنسانية والاستقرار، في وزارة أوروبا والشؤون الخارجية، والسيد سيباستيان ليسولنييه مسؤول الدعم في السفارة الفرنسية في لبنان ووفدا مرافقا لهم.
وقد جاءت الزيارة في إطار تفقد ومتابعة مشروع «تعزيز الإدماج الاجتماعي والاقتصادي للشباب الضعفاء، خاصة الشابات، في منطقة البقاع، لبنان» الممول من قبل مركز الدعم والأزمات بدعم من مؤسسة أسمايه، وكان في استقبال الوفد ممثل مؤسسة أسمايه في لبنان السيد نديم خداج، والسيدة ليلى العلي مديرة جمعية النجدة الإجتماعية، ومدير فرع البقاع في جمعية النجدة الإجتماعية السيد أسامة حمزة، وكادر من المؤسستين.
جال الوفد على دورات التدريب المهني التي يتم تنفيذها في اطار المشروع، حيث تحدث الى الطلبة والمدرسين حول سير الدورات والمواد التدريبية والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للطلبة. وفي ختام الجولة عقد اجتماع بين الوفد الفرنسي وأعضاء مؤسستي اسميي والنجدة فتحدث السيد شافلييه عن أهمية استمرار دعم فرنسا للشعب الفلسطيني، ودعم مؤسسة النجدة تديرها نساء رياديات. وتم الرحيب بالوفد وقدمت مداخلات حول أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وفي منطقة البقاع خاصة. كما جرى التأكيد على أهمية الزيارة الحالية واستمرار عقد الزيارات للمخيمات الفلسطينية في لبنان لانها تمثل شكلا من اشكال التضامن وتؤكد على ان الشعب ليس منسيا وهناك من يهتم لامره

منكـــــــــــــم ولهــــــــــــم

منكـــــــــــــم ولهــــــــــــم

in أخر الأخبار

منكـــــــــــــم ولهــــــــــــم
مع قدوم شهر رمضان المبارك شهر الرحمة والصدقة وعمل الخير، وفي ظل الظروف الاقتصادية والاجتماعية الصعبة التي يفرضها انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) والذي يزيد من صعوبة الأوضاع المعيشية للعديد من أسر اللاجئين الفلسطينيين في لبنان الذين يكافحون لتأمين قوتهم اليومي. يعلن برنامج الشؤون الاجتماعية في جمعية النجدة الإجتماعية عن حملة (منكـــــــــــــم ولهــــــــــــم) وتهدف الحملة إلى توفير بعض احتياجات الأسر الفلسطينية المتعففة والمهمشة في المخيمات والتجمعات من خلال تقديم مساعدات مادية وعينية لهم، تبدأ الحملة من لإن وتستمر طيلة شهر رمضان المبارك.

يمكنكم المشاركة في دعم الأسر المتعففة من خلال مساهماتكم وتبرعاتكم عبر التواصل مع:

الــحــيــاة رغم كل شيء

الــحــيــاة رغم كل شيء

in أخر الأخبار

موعدنا معكم يوم الخميس 21 كانون الثاني/ يناير الساعة 7 مساءاً بتوقيت لبنان،
لحضور ندوة (الــحــيــاة رغم كل شيء) عبر الإنترنت التي تتحدث عن وضع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، تنظيم كل من جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية وجمعية النجدة الإجتماعية
ستتيح لك روابط الإنترنت أدناه المشاركة في هذا الحدث، لمتابعته عبر تطبيق زووم أو عبر الفيسبوك
To follow it with the Zoom app: https://us02web.zoom.us/j/85321141836

To follow him with Facebook:

https://www.facebook.com/AFPS54/

To follow him with Facebook:

https://www.facebook.com/NajdehAssociation/
البس كمامتك

البس كمامتك

in أخر الأخبار

اطلقت جمعية النجدة الإجتماعية بالشراكة مع (Asmae – Association Soeur Emmanuelle) حملة مجتمعية في سعدنايل، البقاع حول اهمية استعمال الكمامات في الوقاية (البس كمامتك) وذلك من خلال جولة على نقاط التجمع في السوق المركزي للمحلات التجارية واحياء المخيم وتم ايصال الرسائل الاساسية المتصلة بتغيير السلوك المتصل بكوفيد- 19 من خلال منشورات التوعية وتم توزيع كمامات ومستلزمات النّظافة الصحيّة لـ 500 من العائلات الاكثر تضرراً من جائحة كوفيد- 19
#البس_كمامتك
لــتــبــقــى هــذه الابــتــســامــة

شفتك كشفتك

شفتك كشفتك

in أخر الأخبار

أطلق برنامج حقوق المرأة في جمعية النجدة الإجتماعية وبالتعاون مع المساعدات الشعبية النرويجية في مخيم برج البراجنة، حملتها شفتك كشفتك لــمــكــافــحــة الإبتزاز والتحرش الإلكتروني، بعد الأرقام الصادمة التي تم الإبلاغ عنها حول ارتفاع نسبة العنف والإبتزاز الإلكتروني الممارس ضد النساء والفتيات، خلال فترة جائحة كوفيد- 19 وعدم وجود آليات كافية لمواجهته، تعود هذه الممارسات الى الثقافة المجتمعية الأبوية التي تقوم على لوم النساء والتمييز بحقّهن، بالإضافة الى اجراءات الحجر المنزلي، التي حصرت النساء والفتيات في مساحة واحد مع المعنف.
انطلاقاً من هذا الواقع، قامت النساء والفتيات بالتبليغ عن تعرّضهن للعنف الإلكتروني والإبتزاز بكافة أنواعه، ومن هنا انطلقت الحملة التي لا تركز فقط على مــكــافــحــة الإبتزاز والتحرش الإلكتروني، بل على حقهن أيضاً في الوصول الى الإنترنت وإستخدامه بحريّة وأمان من دون التعرّض للعنف أو التنمّر أو الإبتزاز. الى جانب تقديم الدعم النفسي الإجتماعي للنساء والفتيات من خلال فريقنا المتخصص، عبر خدمة الخط الأمن، وتوفير الحماية عبر شبكة حماية النساء في المخيمات والتجمعات الفلسطينية
نفسيتك بتهمنا

نفسيتك بتهمنا

in أخر الأخبار

مع الظروف الصعبة التي تواجهها النساء، الفتيات، الأطفال، الطفلات والمراهقين/ات من اللاجئين للفلسطينيين في لبنان نتيجة لأسباب متعددة أهمها أزمة جائحة فيروس كوفيد- 19 وما يرافقها من حجر منزلي بالإضافة الى الضغوطات الاجتماعية والاقتصادية التي تؤثر بشكل مباشر على صحتهم النفسية، تعلن كل من جمعية النجدة الإجتماعية، جمعية التضامن للتنمية الاجتماعية والثقافية، مركز التنمية الانسانية وجمعية الغد الاجتماعية الثقافية عن اطلاق حملتها المشتركة بعنوان «نفسيتك بتهمنا» للدعم النفسي والاجتماعية في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في كافة المناطق من خلال فريق متخصص عبر خدمة الخط الساخن المتاحة 7/24، وذلك ضمن مشروع تعزيز الحماية والدعم للأطفال الأكثر ضعفاً، لا سيما أطفال اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.
بدعم من السفارة السويسرية في لبنان
إطلاق حملة ال 16 يوم لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات #انحجرنا_سوا

إطلاق حملة ال 16 يوم لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات #انحجرنا_سوا

in أخر الأخبار

في كل عام يتم إطلاق حملة ال 16 يوم لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات، على مستوى العالم، هذه الحملة التي تبدأ من25 تشرين ثاني اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات، وتنتهي في10 كانون أول اليوم العالمي لحقوق الإنسان، ليتم التركيز من خلالها على قضية أو مجال من مجالات العنف والتمييز المبني على أساس النوع الإجتماعي، لتوجيه الإنتباه لما تعانيه النساء حول العالم من كافة أشكال العنف الذي تزداد وترتفع معدلاته مع كل أزمة أو كارثة، والتي كان آخرها جائحة كوفيد- 19 وتأثيرها على وضع النساء والفتيات ومساهمتها في زيادة العنف ضدهن، مما جعلها القضية الأبرز التي ستقدمها حملة ال 16 يوم هذا العام من خلال نشاطات متنوعة على المستوى العالمي والمحلي.
وبهذه المناسبة أطلقت جمعية النجدة الإجتماعية حملتها السنوية #انحجرنا_سوا والتي بدأت بتقديم عرض بصري في الساحات وعلى مباني المخيمات (شاتيلا، برج البراجنة، عين الحلوة، البص، سعدنايل، البداوي، ونهر البارد) للتوعية حول مناهضة العنف ضد النساء والفتيات لإيصال الأفكار والرسائل بطريقة مباشرة ومؤثرة لأهالينا في المخيمات، دون اللجوء إلى التجمع حرصاً على السلامة العامة، مما اتاح لهم المشاهدة عبر نوافذهم ومنازلهم، ومحاولة نقل العنف والتمييز الذي يمارس ضد النساء والفتيات داخل المنازل والمعاناة التي تعرضن لها قبل وخلال فترة الحجر المنزلي وجعل ذلك قضية جماعية
#انحجرنا_سوا #علّي_صوتِك #النجدة_حدّك
#ORANFETHEWORLD #16DAYS