التصنيف: أخر الأخبار

في كل عام يتم إطلاق حملة ال 16 يوم لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات، على مستوى العالم، هذه الحملة التي تبدأ من25 تشرين ثاني اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات، وتنتهي في10 كانون أول اليوم العالمي لحقوق الإنسان، ليتم التركيز من خلالها على قضية أو مجال من مجالات العنف والتمييز المبني على أساس النوع الإجتماعي، لتوجيه الإنتباه لما تعانيه النساء حول العالم من كافة أشكال العنف الذي تزداد وترتفع معدلاته مع كل أزمة أو كارثة، والتي كان آخرها جائحة كوفيد- 19 وتأثيرها على وضع النساء والفتيات ومساهمتها في زيادة العنف ضدهن، مما جعلها القضية الأبرز التي ستقدمها حملة ال 16 يوم هذا العام من خلال نشاطات متنوعة على المستوى العالمي والمحلي.
وبهذه المناسبة أطلقت جمعية النجدة الإجتماعية حملتها السنوية #انحجرنا_سوا والتي بدأت بتقديم عرض بصري في الساحات وعلى مباني المخيمات (شاتيلا، برج البراجنة، عين الحلوة، البص، سعدنايل، البداوي، ونهر البارد) للتوعية حول مناهضة العنف ضد النساء والفتيات لإيصال الأفكار والرسائل بطريقة مباشرة ومؤثرة لأهالينا في المخيمات، دون اللجوء إلى التجمع حرصاً على السلامة العامة، مما اتاح لهم المشاهدة عبر نوافذهم ومنازلهم، ومحاولة نقل العنف والتمييز الذي يمارس ضد النساء والفتيات داخل المنازل والمعاناة التي تعرضن لها قبل وخلال فترة الحجر المنزلي وجعل ذلك قضية جماعية
#انحجرنا_سوا #علّي_صوتِك #النجدة_حدّك
#ORANFETHEWORLD #16DAYS

بيروت، في إطار مشروع الحماية من العنف القائم على أساس النوع الاجتماعي (SGBV) في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان والممول من المساعدات الشعبية النرويجية قامت جمعية النجدة الإجتماعية بتنظيم يوم تدريبي، بهدف تعزيز معارف ومهارات كادر برنامج حقوق المرأة حول العنف ضد النساء والفتيات في المواثيق الدولية والإقليمية، وفي قوانين الأحوال الشخصية والعقوبات اللبنانية، وإيجابيات إنفاذ قوانين شاملة تجرم العنف ضد النساء وتعالج كافة أشكاله، بمشاركة 12 كادر من البرنامج.
تضمن التدريب بداية عرض لإحصائيات محلية وعالمية كمؤشرات للانتهاكات التي تتعرض لها النساء والفتيات كمدخل لتقديم ومناقشة أهم الإتفاقيات والقرارات الدولية لمناهضة التمييز والعنف ضد المرأة مع التعمق بثلاث إتفاقيات مفصلية (إتفاقية السيداو – قرار 1325 – إتفاقية اسطنبول- اتفاقية منع ومكافحة العنف ضد المرأة والعنف المنزلي)، ومقارنتها بالتشريعات والقوانين المحلية ومدى مطابقتها ومعارضتها لهذه الإتفاقيات.
في نهاية اليوم التدريبي ومن خلال مجموعات العمل تم رصد أبرز التحديات في تطبيق هذه الاتفاقيات في السياق المحلي والآليات التي يمكن العمل من خلالها لسد الفجوات بين الاتفاقيات والتشريعات المحلية.

مخيم شاتيلا، قام وفد من سفارة سويسرا في لبنان بزيارة الى مراكز جمعية النجدة الإجتماعية وجمعية التضامن للتنمية الاجتماعية والثقافية وقد تم عقد لقاء مع شركاءهم في مشروع تعزيز الحماية والدعم للأطفال الأكثر ضعفاً، ورحبت السيدة ليلى العلي مديرة جمعية النجدة الإجتماعية بلوفد وعرّفت على اوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وانشطة الجمعية وبرامجها الديناميكية الاجتماعية والثقافية وما تقدمه من خدمات وأدوار توعوية ومدافعة عن حقوق النساء واللاجئين الفلسطينيين في لبنان. وأشارت الى انه لا يمكن معالجة المشاكل الاجتماعية التي يعانيها المخيم إلا من خلال منح اللاجئين الفلسطينيين حقوقهم الانسانية والاجتماعية، وقام الوفد بجولة في أزقة المخيم.

بيروت، في إطار المشروع الإقليمي «مكافحة العنف ضد المرأة في منطقة جنوب البحر الأبيض المتوسط»، والممول من الإتحاد الأوروبي، قامت الشبكة النسوية الأورومتوسطية وأعضائها في لبنان جمعية النجدة الإجتماعية والتجمع النسائي الديمقراطي اللبناني، بتنظيم يوم تدريبي استهدف ناشطات وناشطين من منظمات المجتمع الأهلي والمبادرات المجتمعية من جميع المناطق اللبنانية، بتاريخ 16 تشرين أول 2020 في فندق الراديسون بلو في بيروت، بهدف تعزيز معارفهم/ن ومهاراتهم/ن حول العنف ضد النساء والفتيات في المواثيق الدولية والإقليمية، وفي قوانين الأحوال الشخصية والعقوبات اللبنانية، وإيجابيات إنفاذ قوانين شاملة تجرم العنف ضد النساء وتعالج كافة أشكاله، شارك بالتدريب 13 ناشط/ة، وأبدى المشاركين والمشاركات تفاعلا مميزا مع المواضيع التي طرحت، خاصة وأن الغالبية منهم/ن يعيش في مناطق نائية تعاني فيها النساء والفتيات من الكثير من أنواع التمييز والعنف المرتبط بالعادات والتقاليد والثقافة الذكورية السائدة.
تضمن التدريب بداية عرض لإحصائيات محلية وعالمية كمؤشرات للانتهاكات التي تتعرض لها النساء والفتيات كمدخل لتقديم ومناقشة أهم الإتفاقيات والقرارات الدولية لمناهضة العنف والتمييز ضد المرأة مع التعمق بثلاث إتفاقيات مفصلية (إتفاقية السيداو – قرار 1325 – إتفاقية استنبول)، ومقارنتها بالتشريعات والقوانين المحلية ومدى مطابقتها ومعارضتها لهذه الإتفاقيات.
في نهاية اليوم التدريبي ومن خلال مجموعات العمل تم رصد أبرز التحديات في تطبيق هذه الإتفاقيات في السياق المحلي والآليات التي يمكن العمل من خلالها لسد الفجوات بين الإتفاقيات والتشريعات المحلية.

برج البراجنة، ضمن مبادرة البوصلة شارك مجموعة من المتطوعين/ات من الشابات والشبان بتوزيع حصص غذائية شملت 100 أسرة من الفئات الاكثر تهميشاً التي تعاني من ظروف معيشية قاسية والأكثر تأثراً بالأوضاع الاقتصادية السيئة والظروف الناتجة عن جائحة فيروس كورونا (كوفيد- 19)

لبيروتـ بعد أن انتهت المرحلة الأولى من تعبئة الإستمارات للعائلات المتضررة جراء انفجار مرفأ بيروت في 4 أغسطس/آب 2020 والتي وصلت إلى ما يزيد عن 2000 عائلة، تعلن جمعية النجدة الإجتماعية عن توقف عملية التسجيل وتعبئة الإستمارات للعائلات المتضررة، وبالتالي فإن استقبال الإتصالات عبر الخط الساخن سوف تتوقف حتى إشعار آخر بعد تحديد البدء بالمرحلة الثانية من المشروع والتي سوف يتم الإعلان عنها لاحقا

بيروت، إيمانا منّا بالمساهمة قدر المستطاع في تأمين الحاجات الأساسية اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وبالشراكة مع مؤسسة Lebanon Trust قام فريق الطوارئ في جمعية النجدة الإجتماعية بتوزيع حصص غذائية شملت 265 أسرة من الفئات الاكثر تضررا جرّاء جائحة فيروس كورونا (الكوفيد- 19) في مخيم شاتيلا ومخيم برج البراجنة في بيروت

منذ الأسابيع الأولى لانفجار مرفأ بيروت 4 أغسطس/ آب 2020 عمل فريق الطورائ في جمعية النجدة الاجتماعية على تقييم الاضرار للعائلات المتضررة والنازحة بهدف المساهمة في تحسين الظروف المعيشية الأساسية لهم، وذلك من اجل تقديم مساعدات نقدية غير مشروطة لتلك العائلات، يغطي المشروع مناطق شمال شرق بيروت الكرنتينا، الجعيتاوي، المدور، زقاق البلاط، خندق الغميق، رأس النبع والمناطق المحيطة بها، بدعم من هيكس، كافود، المعونات المسيحية، الرعاية الدولية وبالتنسيق مع بلدية بيروت

في ظل المرحلة الصعبة التي تمر بها مدينة بيروت، واستجابة للأزمة الراهنة والحاجة الملحة لتقديم الدعم النفسي-الاجتماعي للنساء والفتيات، اطلقنا الخط الساخن وذلك عبر فريقنا المتخصص المتوفر على مدار الساعة ‭ ‬24‭/‬ 7للحصول على الخدمات التواصل على: 03778063

أطلقت جمعية النجدة الاجتماعية بالشراكة مع مؤسسة Asmae مبادرتها الشبابية من مخيم عين الحلوة بعنوان « نَفَسك مسافتَِك»، بهدف التوعية المجتمعية والصحية حول أهمية اتباع الإجراءات الوقائية للمساهمة في حماية المخيمات من انتشار جائحة فيروس كورونا (الكوفيد- 19)
وبالرغم من استحالة تطبيق آلية التباعد الجسدي في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، إلا أن الحملة ترتكز على أهمية ترك مسافة بين الأشخاص في كل الأماكن وكافة الظروف من أجل الوقاية وحماية الجميع. وذلك من خلال اعداد فيديوهات وملصقات تحمل رسائل توعوية تنطلق من واقع الحياة اليومية لأهالي المخيمات سيتم عرضها على منصات التواصل الاجتماعي.
وتأتي الحملة في اطار المبادرة التي بدأت من مخيم عين الحلوة بعد تدريب ما يقارب الـ 15 شابة وشاب حول كيفية انشاء مبادرة مجتمعية تعمل على احداث فرق في السلوك الجماعي وتغيير المفاهيم والممارسات اليومية. وقد هدفت الى توعية أهالي المخيمات حول أهمية التباعد الجسدي وكيفية تطبيقه.
يمكننا تطبيق إجراءات التباعد البدني في كل اماكن تواجدنا وفي جميع الأوقات للحد من انتشار فيروس