نشاط في تدعيم مخيم عين الحلوة حول مناهضة التمييز
in أخر الأخبار
نظمت جمعية النجدة الاجتماعية نشاط حول كيفية مناهضة التمييز ضمن سلسلة انا اتعامل لاطفال تدعيم مخيم عين الحلوة تخلل النشاط اشغال يدوية وعرض تمثيلي من وحي النشاط
نظمت جمعية النجدة الاجتماعية نشاط حول كيفية مناهضة التمييز ضمن سلسلة انا اتعامل لاطفال تدعيم مخيم عين الحلوة تخلل النشاط اشغال يدوية وعرض تمثيلي من وحي النشاط
قام أطفال مركز السلام للدعم نفس-اجتماعي بحملة تنظيف لأحياء المخيم ، ووضعوا شعارت تؤكد على أهمية المحافظة على نظافة المخيم والبيئة وعدم رمي النفايات على الطرقات وبجانب البيوت.
قامت جمعية النجدة الاجتماعية بنشاط “الحكواتي” حول موضوع الجندر لاطفال الدعم نفس-اجتماعي مركز السلام في مخيم برج الشمالي بالتنسيق مع المتطوع يوسف العلي من تدعيم الرشيدية والاخصائية النفسية حنان ابو حوسة
استقبلت جمعية النجدة الاجتماعية في مخيم البداوي وفد فرنسي وتونسي مع مديرة الجمعية السيدة ليلى العلي.
في بداية الزيارة قام الوفد بزيارة روضة الأطفال ، وعرضت منسقة فرع البداوي هناء العينين نبذة عن المخيم وعدد سكانه، وعدد العائلات من مخيم نهر البارد، وعدد العائلات الفلسطينية النازحة من سوريا وانعكاس كل الأزمات منذ حرب تموز مروراً بأزمة نهر البارد حتى الأزمة السورية ، على كافة نواحي الحياة بالمخيم.
وقامت العينيين بتقديم صورة عن الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية التي يعانون منها في المخيم، ومشكلة تقليص خدمات الأونروا في الصحة والتعليم والخدمات ، بالإضافة الى الأوضاع الصعبة التي يعاني منها النازحون الفلسطينيون من سوريا.
وأوضحت العينيين للوفد دور الجمعية وأهميتها بالوسط الفلسطيني لما تقدمه من خدمات مختلفة وعلى كافة المستويات وعرضت البرامج التي تقوم بها الجمعية.
وقد جال الوفد بالروضة وتعرّف على الصفوف والتجهيزات المتوفرة ، ثم انتقل الوفد الى مركز التدعيم النفسي وتم تقديم موجز عن عمل المركز مع الأطفال خلال جولته داخل المركز.
قام الائتلاف اللبناني الفلسطيني لحملة حق العمل ندوة حول الحقوق المدنية والاجتماعية في صيدا وأبرزها حق العمل بحضور خريجي وخريجات من دورات إدارة الأعمال.
حاضر في الندوة الااستاذ سهيل الناطور وأدارت الحوار عضو الائتلاف الأستاذة مكرم الخطيب
احياءاً للذكرى ال69 لنكبة فلسطين وتضامناً مع الاسرى والمعتقلين نظمت جمعية النجدة الاجتماعية في صور وقفة تضامنية أمام خيمة التضامن مع الأسرى في مخيم البص.
كلمة جمعية النجدة الاجتماعية القتها مسؤولة الفرع في منطقة صور السيدة هلا مرعي اكدت فيها على تمسك الشعب الفلسطيني بحق العودة رغم معاناته وكذلك حيت جميع اسرى الابطال المضربين عن الطعام. لافتة الى ضرورة العمل من أجل ترسيخ الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام بين ابناء شعبنا الفلسطيني، خاصة في هذه الايام التي تتزامن فيها المناسبة مع اضراب الاسرى الفلسطينيين داخل المعتقلات الاسرائيلية واصرارهم على مواصلة تحركاتهم.
وطالبت مرعي الأونروا القيام بواجبها تجاه اللاجئين الفلسطينيين وبتحسين خدماتها باعتبارها الشاهد الدولي على نكبة فلسطين، ودعت الدولة اللبنانية الى منح اللاجئين الفلسطينيين حقوقهم المدنية و الإجتماعية دعما لصمودهم لحين العودة وفقاً للقرار الأممي ١٩٤ الصادر عن الأمم المتحدة عام ١٩٤٨.
وشدد مرعي على ضرورة توسيع دائرة التحركات الداعمة لإضراب الأسرى وصمودهم الأسطوري، وناشدت المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الانسان للتدخل الفوري من اجل اطلاق سراحهم والحفاظ على حياتهم بعد ان بدأت صحتهم بالتدهور .
بمناسبة 15 آيار الذكرى التاسعة والستون “لنكبة فلسطين”والذكرى العاشرة لنكبة مخيم نهر البارد وتضامنآ مع الأسرى الأبطال داخل سجون الاحتلال الصهيوني أقامت هيئة المناصرة الأهلية للمخيم مسيرة شارك فيها أطفال التدعيم النفس-اجتماعي بحضور ممثلين عن الفصائل واللجنة الشعبية وممثلات عن المؤسسات الاهلية المحلية.
كلمة هيئة المناصرة الأهلية ألقتها ميساء مصطفى تحدثت فيها عن النكبة التاسعة والستين التي ما زالت نتائجها مستمرة ولكن شعبنا لا زال موجودآ يسجل في صفحاته المشرقه المزيد من التضحيات في مواجهة طمس هويته وتاريخه وستبقى جذور قضيته الوطنية موجودة بكل تفاصيلها.
وأكدت أن ذكرى النكبة يجب ان تكون بداية لمرحلة جديدة من النضال ضد الاحتلال وخاصة في ظل استمرار الاستيطان والتهويد وتشريد أكثر من نصف أبناء شعبنا وحرمانهم من حقهم الطبيعي في العودة الى بلادهم .
وأشارت مصطفى الى أنه في الذكرى العاشرة لمأساة مخيم نهر البارد لم يتم اكمال اعمار المخيم بسبب مماطلة الجهات المعنية في القيام بواجباتها وفي تنفيذ مقررات مؤتمر فيينا عام ( 2008 ) بإعادة اعمار المخيم بجزئيه القديم والجديد والتعويض على العائلات والتجار والمتضررين واعتماد خطة طوارئ شاملة.
كما وجهت مصطفى تحية لاسرانا البواسل في إضرابهم الجماعي المفتوح عن الطعام الذي يشكل ظاهرة فريدة من نوعها في تاريخ الثورات والإنتفاضات لما تمثله من إرادة صلبة وموقف موحد في مقاومة الاحتلال وندعو الى أوسع تحركات لدعم صمودهم والمطالبة بالإفراج الفوري عنهم.
وختمت مصطفى بأن هيئة المناصرة الأهلية تقف الى جانب عموم شعبنا وتؤكد في ذكرى النكبة ومأساة البارد على التمسك بحقوق شعبنا الوطنية في العودة والاستقلال وتدعو الجهات المعنية الى توفير الحياة الكريمة لشعبنا في لبنان بإقرار حقوقه الانسانية وانهاء معاناة أهالي مخيم نهر البارد وتأمين احتياجات أهلنا النازحين من مخيمات سوريا وتسهيل اقامتهم في لبنان عبر الغاء رسوم بدل الإقامة.
ومن جهته، أشار نزار خضر المتحدث باسم اللجنة الشعبية الفلسطينية في مخيم نهر البارد الى وضع مخيم نهر البارد ومعاناته بسبب قرارات الأونروا الظالمة، محذراً من انفجار شعبي شامل اذا لم تستجيب الأونروا لصرخات شعبنا ومطالب المعتصمين في خيمة الاعتصام، مؤكداً أنه لا تراجع عن التحركات حتى تعود خطة الطوارئ والاعمار والتعويض والطبابة وصرف بدلات الإيجار وغيرها.
ودعا خضر الحكومة اللبنانية الى إقرار الحقوق الانسانية لشعبنا كحق العمل والتملك ، مطالباً القيادة الفلسطينية بالإسراع ببناء مستشفى في مخيم نهر البارد وتوفير اطباء متخصصين وسيارة اسعاف.
استقبلت جمعية النجدة الاجتماعية في مخيم البداوي يومي الخميس والجمعة بتاريخ ٤-٥ نيسان ٢٠١٧ وفد من جمعية التضامن الفرنسية مع الشعب الفلسطيني.
وقد قامت منسقة الفرع هناء العينين بتعريف الوفد على كافة البرامج التي تقوم بها جمعية النجدة الاجتماعية في البداوي وتم تقديم صورة عن الاوضاع الاجتماعية والاقتصادية التي يعانون منها في المخيم .
ومشكلة تقليص خدمات الاونروا، الصحة والتعليم والخدمات ، والغاء خطة الطوارئ لأهالي نهر البارد، بالاضافة الى الأوضاع الصعبة التي يعاني منها النازحين الفلسطينيين من سوريا.
وقد زار الوفد روضة الاطفال ومركز التأهيل المهني ومركز التدعيم النفسي، وتعرف على طبيعة العمل في المراكز ، كما جال الوفد في المخيم والتقى مع اللجنة الشعبية، ومع مجموعة من الفصائل الفلسطينية الذين قدموا لمحة لهم عن الاوضاع السياسية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني وحرمانه من حقوقه الانسانية والاجتماعية من قبل الحكومة اللبنانية والمعاناة التي يعيشها اهالي المخيم، والمعاناة التي يعاني منها الطلاب في المدارس من حيث حجم الطلاب في الصف الواحد .
وتمت المشاركة مع الوفد الفرنسي بفعاليات طرابلس تضامناً مع الأسرى الفلسطينيين .
وفي اليوم الثاني صباحاً تم لقاء مع الكادر والتحدث عن برامج الجمعية ، ومن بعدها زار الوفد مؤسسة بيت أطفال الصمود وتعرف على خدماتها وجال بالمركز، وكذلك قام بزيارة مستشفى صفد ” الهلال الاحمر الفلسطيني” والتقى بمدير المستشفى وتعرفوا على أهم الخدمات الخاصة بالاستشفاء واهم الاختصاصات الموجودة لخدمة ومعالجة المرضى وبعدها قمنا بزيارة مركز غسيل الكلى الذي تم بناءه حديثاً للتعرف على الخدمات التي تُقدم لمرضى غسيل الكلى.
ثم جالوا بشوارع مخيم البداوي وشاركوا باعتصام تضامني بالمخيم وشربوا الماء والملح تضامناً مع الأسرى.
تأكيداً على الحق في العمل للاجئين الفلسطينيين ورفضاً للقوانين الجائرة التي تحرمهم من مزاولة العمل، نظم الإئتلاف اللبناني الفلسطيني لحملة حق العمل للاجئين الفلسطينيين في لبنان والذي تقوده جمعية النجدة الإجتماعية إعتصاماً بمناسبة الأول من أيار (يوم العمال)، وقد شارك في الاعتصام ممثلو المؤسسات الأهلية، والنقابية، والأحزاب الفلسطينية واللبنانية وبمشاركة حشد كبير من اللبنانيين والفلسطينيين أمام مبنى العازارية شارع رياض الصلح في مدينة بيروت.
يترافق عيد العمال هذا العام مع إضراب الأمعاء الخاوية الذي يخوضه الأسرى الفلسطينيون في سجون الإحتلال الإسرائيلي. وهذا ما يميّز إحتفالات هذا العام، بأنها يوم النضالات والإنتفاضات من أجل الحقوق والحرية.
تحدث باسم إئتلاف حملة حق العمل الأستاذ خالد ابو سويد فوجه التحية إلى عمال العالم وخص بالتحية العمال الفلسطينيين واللبنانيين في لبنان، وطالب الحكومة اللبنانية الإيفاء بالتزاماتها في ما يتعلق بالقوانين المعدلة لا سيما المتعلقة بالمادة 59 من قانون العمل، والمادة 9 من قانون الضمان الاجتماعي، والتي لم تطبق بعد لعدم استلحاقها بمراسيم تطبيقية والضمان الإجتماعي للفلسطينيين في لبنان.
وتوجه الائتلاف بالشكر الى وزير العمل الجديد الاستاذ محمد كبارة لإصداره مذكرة استثنى فيها الفلسطينيين من نسبة الـ10% المسموح بها للأجانب في المؤسسات، ودعا الى مزيد من التعديلات التي تحسن الظروف المعيشية اقتصادياُ واجتماعياً للفلسطينيين الموجودين على الأراضي اللبنانية استثناء الفلسطيني من اجازة العمل ومن مبدأ المعاملة بالمثل و تشريع الحق بالعمل في كافة المهن الحرة والاستفادة من كافة تقديمات الضمان الاجتماعي.
من جهتها، أشارت مها نمور ممثلة التجمع النسائي الديمقراطي اللبناني الى أن حرمان الشعب الفلسطيني المهجر قصراً الى لبنان من حق العمل يزيد نسبة البطالة، وأكدت أن مشاركة المرأة الفلسطينية في القوى العاملة في لبنان، يحميها من التفكك الاجتماعي ويعزز مشاركتها في سوق العمل، داعية وزارة العمل الى دفع أرباب العمل على إبرام عقود التوظيف، المساواة بالأجر، وتعويض نهاية الخدمة، وساعات العمل، والضمان الصحي، وإجازات الأمومة والبحث عن مصادر دعم قانوني ونقابي.
وبدوره، لفت عضو الأمانة العامة للاتحاد العام لعمال فلسطين السيد محمود علي إلى ان عيد العمال العالمي يتزامن هذا العام مع استمرار اضراب الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي المفتوح عن الطعام الذين يخوضون بأمعائهم الخاوية معركة الحرية والكرامة.
وأشار علي الى أن اجازات العمل في بعض القطاعات لا تمنح للعمال واللاجئين الفلسطينيين الا وفقاً للحاجة وان أعدادها لا تتجاوزبضع المئات المحدودة، وتشكل نسبتها أدنى نسبة بين الإجازات الممنوحة للعمال الأجانب، داعياً الى تشكيل النقابات وعقد المؤتمر التاسع لاتحاد نقابات عمال فلسطين.
كلمة “حزب الإتحاد” ألقتها السيدة ميسم حمزة وأوضحت خلالها ان العامل الفلسطيني في لبنان يعيش حالة بطالة بسبب قرار سياسي وليس بسبب الظروف الاقتصادية المانعة، وتوجهت برسالة انسانية الى معالي وزير العمل وقالت له “إن اللاجئين الفلسطينيين لا يشكلون منافسة لليد العاملة اللبنانية، وإن حصول اللاجئين على حق العمل لن يكون على حساب حقهم في العودة، وبمعنى آخر لن يؤدي إلى توطينهم لأنهم متمسكين بحق العودة”.
يذكر ان القوى العاملة الفلسطينية لا تشكل منافسة لليد العاملة اللبنانية اذ لا تتعدى نسبة الـ 5% من مجموع القوى العاملة في لبنان، ويشكل الشباب الفئة الأكثر تضرراً من “القوانين التمييزية” اللبنانية، حيث يشكلون النسبة الأكبر من أعداد العاطلين عن العمل الذين تصل نسبتهم إلى حوالي 56%. وعلى الرغم من التعديلات القانونية اللبنانية المتعلقة بحق العمل للاجئين الفلسطينيين لا تلبي الحد الأدنى من مطالب وحقوق الفلسطينيين، وقد الائتلاف اللبناني الفلسطيني لحملة حق العمل منذ البداية الى العمل ليس فقط على احداث تعديلات قانونية بل الى الغاء النظرة التمييزية بحق اللاجئين الفلسطينيين فحصولهم على حق العمل سيكون له نتائج ايجابية على الصعيد اللبناني أيضاً فالفلسطيني مساهم أساسي بالاقتصاد في لبنان.
الإئتلاف اللبناني الفلسطيني لحملة حق العمل للاجئين الفلسطينيين في لبنان